التحدي: مع التطور السريع، يمكن أن تصبح بعض المهارات قديمة بسرعة كبيرة، مما يؤدي إلى حالة من “المهارات الزائدة”، حيث يكون الأفراد غير مؤهلين للوظائف الجديدة المتاحة.
التحولات في سلوكيات المستهلكين وزيادة الاعتماد على التكنولوجيا تعني أن العديد من القطاعات ستحتاج إلى مواكبة هذه التغيرات، وبالتالي، سيكون هناك حاجة لمهارات جديدة ومتخصصة.
المستقبل بالتأكيد يتغير كل يوم، ويجب أن تكون مستعدًا لتطوير مهاراتك، ويمكن للدراسة في الجامعات العالمية في الخارج أن تفتح الأبواب أمام الفرص المستقبلية. تواصل اليوم مجانًا مع مستشارك الخاص من آي دي بي لمساعدتك في اختيار البرنامج الدراسي المناسب لأهدافك الدراسية المستقبلية، ومن ثم إرشادك أثناء خطوات تحضير الأوراق الرسمية حتى الوصول إلى وجهتك، ودعمك أيضًا بعد الوصول.
تعزيز المهارات التقنية والإنسانية معًا: المهارات التقنية، مثل البرمجة وتحليل البيانات، ضرورية في المستقبل، لكن لا تنسَ المهارات الإنسانية التي تشمل الذكاء العاطفي والعمل الجماعي.
مع تسارع وتيرة الابتكارات التكنولوجية وتحولات سوق العمل، من الضروري أن يستعد الأفراد بطريقة منهجية لضمان النجاح في المهن المستقبلية. فيما يلي بعض الخطوات الفعالة للاستعداد لمهن المستقبل:
المعالجون النفسيون عبر الإنترنت: زيادة الوعي بأهمية الصحة النفسية وتقديم الاستشارات عبر الإنترنت خلق فرص عمل جديدة للأخصائيين النفسيين والمعالجين.
التغيرات السريعة في السوق تتطلب من الأفراد التكيف بسرعة:
كما أصبحت وظائف مثل صناع المحتوى وأخصائيي الصحة العقلية من أكثر الوظائف المطلوبة، خاصة مع تزايد الاهتمام بالتكنولوجيا والصحة النفسية في ظل عصر الإنترنت.
قصتها هي دليل على كيف يمكن استخدام التكنولوجيا لتجاوز العقبات وتحقيق تحسين ملموس في حياة الأفراد.
الحاجة إلى التعلم والمعرفة يزيد، مع تطور الأدوات الموجودة حاليا، الامارات والتعرف على تكنولوجيات حديثة تحتاج إلى متخصصين للتعامل معها، مما يعني أن كل شخص سيكون لديه الرغبة في أن يواكب التطور الذي يحدث عن طريق التعلم، الذي لن يشابه الطرق التقليدية الآن، ففي الأغلب سيتجه الجميع إلى الأنترنت للتعلم، وهذا معناه فرص لأصحاب الخبرة في تقديم المحتوى الخاص بهم وتعليم الآخرين عن بُعد.
يومًا بعد يوم، تزداد أهمية التعليم والتدريب كونها من الوظائف التي لا غنى عنها حاليًا ومستقبلًا في شتى المجالات، إذ خلق التطور التكنولوجي المستمر والتغيرات السريعة في سوق العمل، جميعها عوامل أدت إلى تغيير أساليب التدريس من أجل مواكبة تلك التغيرات، وبالتالي باتت هناك حاجة ملحة للمعلمين والمدربين القادرين على تزويد الطلبة بالمهارات التي يتطلبها المستقبل.
ومن المهام الأخرى لمسؤول الموارد البشرية، تهيئة بيئة العمل للموظفين، مع إحداث التفاعل بينهم وبين إدارة المؤسسة.
هذه ليست وظيفة لكنها أحد أهم المهارات التي يمكن أن تتعلمها، فالمهارات الناعمة أو الشخصية مهارة مطلوبة في كل الوظائف تقريباً بقدر من الممكن أن يساوى المهارات الفنية أياً كان مجالك والمهارات الشخصية التي نقصدها مثل مهارات التواصل – التكيف – التفكير النقدي والإبداعي – العمل الجماعي فهذه مجموعة من أهم المهارات الشخصية المطلوبة في سوق العمل وإجادتك لها سيزيد من فرصك في الحصول على وظيفة مرموقة
لكن الهدف الأكبر من هذه المقالة هو إخبارك عن بعض أهم وظائف المستقبل الجديدة الأكثر طلباً والتي ستتواجد نتيجة للتغييرات والابتكارات التي نحدث في عالمنا والتي تتطلب بالتبعية تطوير أنفسنا ومهاراتنا حتى نستطيع التأقلم والتكيف مع متغيرات نور الامارات هذا العصر